Admin Admin
عدد المساهمات : 114 نقاط : 59238 تاريخ التسجيل : 20/09/2008
| موضوع: أرقام و حقائق مرعبة عن الإجهاض في الجزائر الخميس ديسمبر 03, 2009 9:37 pm | |
| <table cellSpacing=0 cellPadding=4 width="100%" border=0><tr><td background=themes/fisubice/image2/bg_story_cat.gif><table id=table1 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td> مختارات من الصحافة الجزائرية </TD></TR></TABLE></TD></TR> <tr><td>تزايد في الحالات وتفاقم في الأعراض أرقام و حقائق مرعبة عن الإجهاض في الجزائر </TD></TR></TABLE> | <table cellSpacing=0 cellPadding=4 width="100%" border=0><tr><td class=storycontent>
تشير بعض الإحصائيات غير الرسمية إلى تسجيل ما معدله ألف حالة إجهاض في السنة في الجزائر يقابلها حوالي 5 آلاف طفل غير شرعي يتم تقييدهم سنويا.
لا تعبر الأرقام التي تسجلها مختلف المصالح الأمنية عن الحقيقة لأن معظم الحالات تتم في السر ولا يتم الإفصاح عنها.
تحص المنظمات الدولية حوالي 45 مليون حالة إجهاض سنويا، 20 مليون منها تتم بصورة غير شرعية وهي تتسبب في وفاة حوالي عشرة آلاف امرأة في السنة.
تعثر أسبوعيا مختلف المصالح الأمنية على مئات الأجنة الذين يتم التخلص منهم في الأنهار و المستنقعات ومراكز جمع القمامات وفي نواصي الشوارع.
في ولاية الجزائر وحدها قدم رقم 80 حالة وفاة بسبب عمليات إجهاض سرية من طرف أطباء و أشخاص لا علاقة لهم بالصحة.
ملف من إعداد: سليمان حاج ابراهيم
الكثير من عمليات الإجهاض تمت بسبب اغتصابات تعرضت لها مجموعة من النساء.تلجأ بعض المتزوجات إلى الإجهاض عندما لا يرغبن في الحمل مجددا.تتسبب الكثير من عمليات الإجهاض التي تتم في ظروف غير حسنة بعقم الكثيرات و حرمانهن من الإنجاب.تكلف عملية إجهاض في عيادة طبية من 6 إلى 10 مليون سنتيم.تسوق الأقراص التي تستعمل في الإجهاض ب 2 مليون سنتيم للوحدة.توسع النطاق الجغرافي لعمليات الإجهاض من المدن الكبرى حتى المناطق الداخلية من البلاد و القرى النائية بسبب تفشي الآفات الاجتماعية و تزايد منحنيات الزنا في أوساط الفتيات و حتى المراهقات. </TD></TR></TABLE> |
| |
|
Admin Admin
عدد المساهمات : 114 نقاط : 59238 تاريخ التسجيل : 20/09/2008
| موضوع: رد: أرقام و حقائق مرعبة عن الإجهاض في الجزائر الخميس ديسمبر 03, 2009 9:47 pm | |
| أعدادها في تزايد مستمر عيادات و شقق للإجهاض تؤكد مصادر من قطاع الصحة تزايد أعداد العيادات و الشقق التي تتم فيها عمليات الإجهاض بشكل رهيب في السنوات الأخيرة بسبب كثرة الطلب عليها في ظل تفاقم الآفات الاجتماعية ووقوع الآلاف من المراهقات و الشابات في الرذيلة.وأكد للمحقق طبيب مزاول بمركز الإستشفاء الجامعي مصطفى باشا أن عمليات الإجهاض تتم بصورة موسعة في الكثير من المناطق و بتواطؤ جهات عديدة.وكشف المتحدث في سياق متصل من حديثه عن التجاوزات التي تقع حتى في المستشفيات العمومية التي يقوم فيها بعض الأطباء والممرضين بعمليات إجهاض دون أي ترخيص وهذا بالتواطؤ مع أعوان الأمن و المراقبين في الأجنحة الخاصة من خلال منح النسوة جرعات من دواء معين لم يشأ الكشف عنه من أجل المساهمة في سقوط الجنين.و تحصلنا من أحد المصادر الخاصة على رقم هاتف و عنوان مصحة خاصة توجد بوسط العاصمة تقوم صاحبته بعمليات إجهاض مقابل مبلغ مالي يقدر بحوالي عشرة ملايين سنتيم.وحينما اتصلت بها زميلتي هاتفيا على أساس أنها شابة تريد التخلص من جنين في أحشائها طلبت منها الحضور إلى عيادتها و الكشف عنها لأنها لا تتعامل بالهاتف. وحينما توجهنا إليها بغرض الكشف دون تقديم هويتنا شككت في نوايانا الحقيقية و لم تتق فينا ونفت قيامها بهذه العمليات و حينما استفسرت من مصدرنا عن سبب اعتراضها أكد أن الأخيرة لا تتعامل مع الأشخاص الذين لا يأتون إليها بتوصية من أحد وسطائها حتى تتفادى الوقوع في شرك مصالح الرقابة.وأكدت لنا طبيبة أخرى مزاولة بمستشفى مايو الجامعي رفضت الكشف عن هويتها كون عمار تو وزير الصحة حظر على ممتهني القطاع الإدلاء بأي تصريح صحفي أن بعض الأخصائيات في التوليد يقمن حاليا بعمليات إجهاض في شقق خاصة حتى لا تطالهن الشبهات وحينما تتصل بهن الزبونات من خلال بعض الوسائط يطلبن منهن الانتظار في مكان ما ريثما تقدم سيارة تقلهن إلى وجهة معينة حيت يدفعن أولا المبلغ المطلوب الذي يتراوح بين 6 إلى 10 ملايين سنتيم حتى يتحصلن على مرادهن و تقوم سيارة أخرى بإعادتهن إلى نفس المكان دون أن تدري أين تمت لها العملية. | |
|